لم ولن ينسى الطامعين فى كرسى رئاسة القلعة الصفراء انه فى احد الايام ومع احدى الانتكاسات هاحمت قلة من الجماهير العثمانيين فى احدى المباريات فكان رد الفعل سريعا بتقديم الاستقالة والابتعاد عن النادى ليفتح وقتها المجال امام المشتاقين لتولى قيادة الدراويش … اخفق من اخفق ..وحقق من حقق… لكن فى النهاية فان هؤلاء يعرفون جيدا ان كثرة الضغوط واستعمال الاساليب الملتوية قد تصيب الهدف وتحقق المطامع والامل المنشود للعودة للقيادة وقد يعلن ابراهيم عثمان خلال ساعات او ايام او شهور الرحيل والابتعاد عن منصبه .. ويترك الجمل بلاحمل لمن يريد خدمة النادى العريق ظنا ان هؤلاء هم المعبرين الحقيقين عن راى العامة الجماهيرية بمدينة السحر والجمال
اصابع الاتهام كما تؤكد مصادرنا ان نائب سابق يستخدم امواله لاحداث انقلاب على العثمانيين لاسباب قد تكون سياسية قبل ان تكون رياضية ورئيس نادى سبق له تولى القيادى ويحلم بالعودة لمنصبه السابق من جديد والمصادر تشير ان كل من الرئيس والنائب يخططان كل بعيدا عن الاخر
التعليقات مغلقة.